اختيار طريقة الشحن المناسبة

كيف نختار طريقة النقل – بحرًا/ جوًّا/ برًّا؟

 

قبل اتخاذ قرار لتحديد طريقة الشحن يجب على المستورد التفكير بالاعتبارات الرئيسية التالية: تكلفة النقل، موعد التوريد، ودولة المنشأ التي تصل البضائع منها.

 

  • الشحن الجوي

تعد هذه الطريقة الأكثر تكلفة وقد يتم اختيارها في الحالات التالية:

  • في حال كانت الشحنة مستعجلة (مثلا، إذا كانت منتجاتٍ طازجةً يمكن أن تصاب بالعطب).

  • في حال كانت الشحنة صغيرة الحجم.

  • في حال كانت الشحنةُ عيّنةً لمنتجاتٍ ترسَل جوًّا – مواد تجميل، قطع غيار، هواتف جوّالة.

  • في حال كانت الشحنة مواد يجب توريها بوقت قصير.

 

  • الشحن البري يتم من خلال المعابر التالية:

    • معبر أللنبي – يتم استخدامه في حال كانت البضائع المستورَدة من الأردن إلى مناطق السلطة الفلسطينية، أو في حال البضائع التي تصل من الدول العربية، لاسيما دول الخليج، إلى مناطق السلطة الفلسطينية عبر الأراضي الأردنية. أو البضائع المصدَّرة إلى الأردن أو غيره من الدول العربية عبر الأراضي الأردنية.

    • معبر نهر الأردن – ويمكن استخدامه من قبل المقيمين في مناطق السلطة الفلسطينية فقط إذا كانت الشحنة تنقَل بالترانزيت لا غير.

    • معبر نيتسناه – يستخدَم من قبل الفلسطينيين والإسرائيليين، وهو مُعدٌّ لاستيراد البضائع من مصر أو تصديرها إليها.

 

  • الشحن البحري
    يعد الشحن البحري الأكثر رواجاً، بحيث يتم استخدامها لشحن 98% من البضائع المستورَدة إلى إسرائيل تقريباً، بما في ذلك البضائع المستوردة إلى مناطق السلطة الفلسطينية، والتي تصل عبر الموانئ البحرية.

    • الاختيار بين مينائي حيفا وأسدود يعود عادةً الاعتبارات الجغرافية.

    • عادة ما يفضّل المستورِدون من سكان شمال الضفة الغربية (نابلس، جنين، طولكرم) ميناءَ حيفا.

    • عادة ما يفضّل المستورِدون من سكان جنوب الضفة الغربية وقطاع غزة (رام الله، الخليل، بيت لحم) ميناءَ أسدود.

    • حسب معطيات بداية عام 2017، يمنح ميناء أسدود 4 أيام تخزينٍ مجانية، فيما يمنح ميناء حيفا 4 أيام تخزينٍ مجانية.